قبل القرأة
لاحظت في الفترة الأخيرة ان الموضوعات الجادة والساخنة بدأت تشغل حيز كبير من المدونة وبدأت تفقد دورها الأساسي الذي انشئت من اجله وهو ان اقدم فيها مصطفي الأديب والشاعر المبدع
ولذلك قررت انه ان شاء الله ابتداء من هذت البوست سوف اركز على الأعمال الأبداعية من القصص والأشعار والرباعيات التي اتمنى ان تنول اعجابكم .. ولكن بالطبع لن يخلو الامر من بعض المناغشات المختلفة.
...................................
اهداء
إلى صفاء (كناري) ووليد (عارفة مش عارف ليه)
ذكرتموني بأنني لم اعد انشر قصصا في المدونة ( وانتم الأن تعرفون السبب)
فإليكم اهدي ماطلبتموه مني
........................
عيون عطشى
_____________
لم يكن يتوقع ان يحدث كل هذا وفي هذا الوقت القصير
بدأ الأمر منذ سنتين عندما توفى ابن صديقتها ذوالعشرين ربيعا وكانت هي في منتصف الأربيعنات وهو على مشارف الخمسين .. حزنت عليه حزنا كبيرا وتوقع هو ذلك فقد كانت تعتبره ابنها الرابع .. وتوقع ايضا ان حزنها سوف يقل مع مرور الأيام وسوف تعود إلى طبيعتها ولكن الذي حدث هو مالم يتوقعه .. بدأت تكثر من حضور الدروس والندوات الدينية .. والجيبات التي بالكاد تغطي الركبتين بدأت تطول حتى وصلت للأخمص القدمين ثم تبدلت لعبائات ثم فوق العباءة ايشارب وبدأت العبائات تتسع والإيشارب هو الأخر يطول ويتسع .. اختفت شرائط وسيديهات فيروز وعبد الحليم من تسجيلها وحل بدلا منها يعقوب وحسان واختفت كتب نزار واحسان والسباعي وحل بدلا منها كتب عذاب القبر وعلامات يوم القيامة .. اشتركت بعدها في معهد ديني .. كانت تذهب يومين في الأسبوع ثم اصبحن اربع ثم اصبحت تخرج كل الأيام ولا تعود إلا بعد العشاء تاركة شئون المنزل للشغالة علم بعدها ان اليومان الأخران كانت تذهب فيهما لحضور الدروس في منزل احد الصديقات او في مسجد النادي .. بدأت تكثر من الصيام ..اثنين وخميس ثم الثلاثة ايام القمرية ثم اصبحت يوما ويوم ظن ان هذا الأمر سينتهى بعد رمضان إلا ان ذلك اصبح عادتها
قل وزنها كثيرا بعد ذلك وظهرت الشحوب عليها فقد كانت لا تزيد عن لقيمات قلائل
- ثم بدأت تحتك بمن حولها ..بدأت بتغير محطات الأغاني والأفلام للقنوات الدينية
بدأ الأمر منذ سنتين عندما توفى ابن صديقتها ذوالعشرين ربيعا وكانت هي في منتصف الأربيعنات وهو على مشارف الخمسين .. حزنت عليه حزنا كبيرا وتوقع هو ذلك فقد كانت تعتبره ابنها الرابع .. وتوقع ايضا ان حزنها سوف يقل مع مرور الأيام وسوف تعود إلى طبيعتها ولكن الذي حدث هو مالم يتوقعه .. بدأت تكثر من حضور الدروس والندوات الدينية .. والجيبات التي بالكاد تغطي الركبتين بدأت تطول حتى وصلت للأخمص القدمين ثم تبدلت لعبائات ثم فوق العباءة ايشارب وبدأت العبائات تتسع والإيشارب هو الأخر يطول ويتسع .. اختفت شرائط وسيديهات فيروز وعبد الحليم من تسجيلها وحل بدلا منها يعقوب وحسان واختفت كتب نزار واحسان والسباعي وحل بدلا منها كتب عذاب القبر وعلامات يوم القيامة .. اشتركت بعدها في معهد ديني .. كانت تذهب يومين في الأسبوع ثم اصبحن اربع ثم اصبحت تخرج كل الأيام ولا تعود إلا بعد العشاء تاركة شئون المنزل للشغالة علم بعدها ان اليومان الأخران كانت تذهب فيهما لحضور الدروس في منزل احد الصديقات او في مسجد النادي .. بدأت تكثر من الصيام ..اثنين وخميس ثم الثلاثة ايام القمرية ثم اصبحت يوما ويوم ظن ان هذا الأمر سينتهى بعد رمضان إلا ان ذلك اصبح عادتها
قل وزنها كثيرا بعد ذلك وظهرت الشحوب عليها فقد كانت لا تزيد عن لقيمات قلائل
- ثم بدأت تحتك بمن حولها ..بدأت بتغير محطات الأغاني والأفلام للقنوات الدينية
وبعد ان كان يشاهد هيفاء وهبي ونانسي عجرم اصبح يشاهد رجالا ذو لحى طويلة يصرخون ويحللون ويحرمون .. اعترض في البداية ولكنها ردت بأجابة قاطعة
- هل تريد ان تترك كلام الدين وتشاهد الخلاعة والنساء العرايا .. يا رجل حرام عليك
حاول ان يفهمها انه فقط يعترض على الصراخ والتشدد في كل شيئ ولكنها لم تستجب
فصمت ايثارا للسلامة واصبح يشاهد كل الأغاني والأفلام على اللابتوب الخاص به.
ثم بدت تحتك بالشغالة في البداية طلبت منها ان تتوقف عن الغناء المستمر اثناء العمل
ثم امرتها بارتداء الحجاب .. اراد ان يخبرها انه من المستحيل ان ترتدي الحجاب 16 ساعة في اليوم ولكنه لم يفعل حتى لاتتهمه بأن عينيه تلهث ورائها
ثم بدأت تحارب مع الفتيات للأرتداء الحجاب
- مازلن صغيرات بعد
- انهن على مشارف العشرين
- الأمور لا تأخذ هكذا لابد من الأقناع
فردت في حدة قاطعة
- الحجاب فريضة وليس فيه اقتناع
ثم بدأت تحتك بالولد
- كيف تسمح لهن ان يحدثوك هكذا في التليفون
- انهن زميلاتي في الجامعة وكل يوم اقابلهم واتحدث معهم
- ( الله يخرب بيت التعليم اللي خلى النسوان تختلط وتحتك بالرجالة بوظوا الجيل ولا عاد حياء ولا ادب )
ثم حدثت الطامة الكبرى عندما تحدثت احداهن وردت هي عليها ونهرتها كيف تكلم ولد غريب في التليفون وكيف يسمح اهلها بذلك
بعدها ثار الولد عليها وثارت عليه وبذل هو مجهودا كبيرا لكي يطفئ هذه النيران
ثم بدأ المؤشر يتجه بقوة إليه
بدأت بالسخرية من اهتمامه الزائد بنفسه وارتدائه موديلات والوان فاتحة لا تناسب سنه فرد بسخرية اكبر انه مازال صغيرا اما إذا كانت تري نفسها قد كبرت فهذا شأنها وحدها
ثم تطور الأمر عندما طلبت منه ان يطلق لحيته
- اللحية فرض كما انها ستعطيك احتراما يناسب سنك
فرد بحدة غير مألوفة
- إذا اردت ان ( تتدروشي ) فأنت حرة في نفسك اما امور الجنان هذه فلا تنطبق علي
ثم بدأ الأمر يتطور حتى وصل إلى الذروة ............
.
- هل تريد ان تترك كلام الدين وتشاهد الخلاعة والنساء العرايا .. يا رجل حرام عليك
حاول ان يفهمها انه فقط يعترض على الصراخ والتشدد في كل شيئ ولكنها لم تستجب
فصمت ايثارا للسلامة واصبح يشاهد كل الأغاني والأفلام على اللابتوب الخاص به.
ثم بدت تحتك بالشغالة في البداية طلبت منها ان تتوقف عن الغناء المستمر اثناء العمل
ثم امرتها بارتداء الحجاب .. اراد ان يخبرها انه من المستحيل ان ترتدي الحجاب 16 ساعة في اليوم ولكنه لم يفعل حتى لاتتهمه بأن عينيه تلهث ورائها
ثم بدأت تحارب مع الفتيات للأرتداء الحجاب
- مازلن صغيرات بعد
- انهن على مشارف العشرين
- الأمور لا تأخذ هكذا لابد من الأقناع
فردت في حدة قاطعة
- الحجاب فريضة وليس فيه اقتناع
ثم بدأت تحتك بالولد
- كيف تسمح لهن ان يحدثوك هكذا في التليفون
- انهن زميلاتي في الجامعة وكل يوم اقابلهم واتحدث معهم
- ( الله يخرب بيت التعليم اللي خلى النسوان تختلط وتحتك بالرجالة بوظوا الجيل ولا عاد حياء ولا ادب )
ثم حدثت الطامة الكبرى عندما تحدثت احداهن وردت هي عليها ونهرتها كيف تكلم ولد غريب في التليفون وكيف يسمح اهلها بذلك
بعدها ثار الولد عليها وثارت عليه وبذل هو مجهودا كبيرا لكي يطفئ هذه النيران
ثم بدأ المؤشر يتجه بقوة إليه
بدأت بالسخرية من اهتمامه الزائد بنفسه وارتدائه موديلات والوان فاتحة لا تناسب سنه فرد بسخرية اكبر انه مازال صغيرا اما إذا كانت تري نفسها قد كبرت فهذا شأنها وحدها
ثم تطور الأمر عندما طلبت منه ان يطلق لحيته
- اللحية فرض كما انها ستعطيك احتراما يناسب سنك
فرد بحدة غير مألوفة
- إذا اردت ان ( تتدروشي ) فأنت حرة في نفسك اما امور الجنان هذه فلا تنطبق علي
ثم بدأ الأمر يتطور حتى وصل إلى الذروة ............
.
.
. يتبع في الحلقة القادمة ان شاء الله
..............................................
بعد القرأة .. هدية جامدة
بمناسبة عودة القصص للمدونة على هذا اللينك بعض القصص لعبقري القصة القصيرة يوسف ادريس .. اتمنى ان تعجبكم هذه الهدية وتستمتعو بها كما استمتعت بها انا
31 comments:
أخى العزيز
إن الدين لن يشاد أحد فيه إلا غلبه فأوغولوا فيه برفق
ولا بد من فن النصيحة حتى لا يضيع الحق
تقبل تحياتى
فى إنتظار البقية
دمت بكل الود
هو الكلام بس عيبه لو الاسلوب الي بتقول بيه مش كويس
وهادي
لكن هو الى حد كبير صح
بس لازم يكون بالنصح..والاسلوب الحسن
وانك لن تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء
وتحاول ان تغير المنكر الي بتشوفه وبس
ومستنيه الحلقه الجايه عشان افهم اكتر
تحياتي لك
السلام عليكم أخى الفاضل
جميلة فكرة القصة
وياريت كمان فى الحلقات الجاية ان شاء الله تتجه للحوار
فى انتظار الحلقة الثانية
دمت فى حفظ الله
سالى
صدقنى يا مصطفى مش عارفه اشكرك ازاى
مش لسبب واحد بل لأسباب
أولا الاهداء البديع دة
ثانيا القصه اللى فعلا جميله وفعلا واقعيه
مش هتكلم عن المستوى الادبى انت عارف رأيى
بس التعليق على القصه فى حد ذاتها والاحداث
كلامك صحيح وبيحصل وشوفته اكتر من مرة وفى بيوت ناس أقارب ومعارف
وهو النزعه الدينيه او المتطرفه والمغالاه ومعظمهما بيكون تمسك بالقشور
ممكن يكون الهدف فى حد ذاته قيّم ونبيل بس الطريقه خطأ جدااا والاسلوب مكروة
بألتأكيد بندى فكرة غايه فى السوء عن نفسنا وعن دينا
وتقريبا برضه السبب بيبقى أكتر شئ نتيجه أزمه نفسيه فعلا بالظبط زى ما قولت ... ويمكن انا فى فترة ما ونتيجه برضه لأزمه ما أتجهت للنقاب كرغبه فى الهرب او الاختفاء او التشدد ناحيه نفسى ... بس السبب فعلا كان نفسى بحت وبعد مراجعه لقيت ان التشدد او التزمت مش هيحل مشاكل ولا حتى يخفف منها بل بالعكس بيكون هرب من الواقع وأختلاق مشاكل جديدة
انت وصفت شئ قوى وواقعى وحقيقى
السبب الاخير لشكرى ليك بقى
هو عودتك لصنعتك الاولى وموهبتك الاساس
وهى أبداع قصص راقيه مثل شخصك
mohamed ghalia
اتفق معك في رأيك
دمت بكل الخير يا اخي
_______________
- حنان سعيد
ان شاء الله القصة تعجبك ومنتظر رأيك في الجزء التاني لأن القصة دي زي ماقولت سيساهم فيها القراء
تحياتي ليكي ودمت بخير
........................
- حاجات جوايا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وبجدانا فرحان ان فكرة القصة عاجبتك
بالنسبة لموضوع الحوار انا عايز اقولك حاجة القصة القصير كفن ادبي يميل اكثر للأختزال والأختصار ولذلك فأن الجمل الحوارية يجب ان تكون قليلة فيها لأنه يكون ملائم اكثر للرواية التي تستوع الوصف والتفصيل
- طبعا مافيش حاجة في الأدب ولاالفن ملزمة لكن انا بقولك على رأي واتجاه ادبي ينهجه الكثيرون ربما اكون انا احدهم
منتظر رأيك في القادم ويارب اكون عند حسن ظنك دايما
تحياتي ليكي ودمت بكل الخير
___________
- صفاء جلال
يا.. يا صفاءعارفة لو كنت اعرف ان كتابة القصص هتخليكي تقولي عليا الكلام الحلو دة انا كنت عدت للقصص من زمان ( بس انتي طبعا عارفة السبب ايه )
بجد كلامك دة اكبر مني بكتير قوي وانتي حد جميل قوي
وطبعا فرحان ان القصة ماستك قوي كدة وشايفها واقعية وصادقة
بس اللي احلى من صدق القصة صدق مشاعرك النبيلة تجاه كاتبها
دمت بكل الخير يا صديقتي الغالية
جميل يا مصطفى
الخطأ الذي اراه من بطلة القصه هو انها هى نفسها تحولت بشكل تدريجى وارادي منها
ولكنها تفرض التغيير نفسه والذي حدث لها تدريجيا واراديا بشكل مفاجيء وقاطع واجباري
على فكره البنات الى على مشارف العشرينات مش بدري عليهم الحجاب
والولد الى البنات بيتصلوا به برضه مش صح
لكن المشكله ان هي ربتهم على كده
المفروض تاخدهم باللين والاقناع والنصيحه
هات الباقي يا مصطفى
الامر واخد منحني صاعد للاعلي و بقوة في تشددها الديني
و بعدين مش مرة واحدة كدة
و لازم كل حاجة تيجي بالنصح
ممكن البنات تريح دماغها
و تلبس الحجاب في البيت و بره البيت يتقلع
ممكن الولد يجيب موبايل و يكلم البنات عليه
ممكن حاجات كتير
انما لو الاقناع
هتبقي كل حاجة بأمانه
مشكلة الجيل الكبير انه عاوز الدنيا تمشسي علي مزاجه ووقتي مش واحدة واحدة
تحياتي
محمد
و شجعتني بالقصة بتاعتك دي اني اكمل الجزء التاني من قصتي
أولا القصة واقعية جدا ... ودة عجبنى فيها و مستنى الباقى
و مستشكرين على هدية يوسف إدريس
فعلا هدية مميزة
دمت بكل الود
- صبرني يارب
الباقي في الطريق يا فندم .. منتظر رأيك فيه وفي اكمال القصة
- محمد ابراهيم
طبعا موافقك على كلامك دة
ولو كانت القصة هتخليك تكمل قصتك فدة نجاح وشرف ليا كمل وانا معاك
ربنا يوقك يا جميل
- خالد
حبيبي ربنا يكرمك يا جميل
بالنسبة للهدية يوسف ادريس دة هرم كبير قوي لحد دلوقتي لسة ماخدش حقه الراجل ة كان سابق عصرة بكتير قوي
وكان بيشجع الجيل الجديد ويمد ايده لهم الفنان خالد الصاوي بدا حياته ككاتب قصو واول مجموعاته كانت ( يوميات خلود ) وكتب المقدمة لها هذا العملاق يوسف ادريس كان الكلام دة في بداية الثمانينات وكان خالد وقتها شاب في بداية العشرينات
لكن للأسف قليل من الكبار اللي بيعمل كدة دلوقتي
تحياتي ليك ودمت بكل الخير
اسلوبها شيق و لاهث يا مصطفى
انا فى انتظار الجزء الثانى
بسرررررررعه
ان الرفق لا يكون فى شىء الا زانه ولا ينزع من شىء الا شانه
درش اخبارك ايه يا رب تكون بافضل حال
اما مصطفى الاديب فصدقنى واضح جدا انه اديب وموهبته بتشع من خلال موضوعاته الجاده
وااااااااااااااو قصه هقرا واجي ياجاري العزيز
عااااااااااااااااااااااااا
كملها بقي
بص هو الالتزام ده لازم لكن بشكل معتدل لاهنها ممكن توصل لدرجه انها تبقي علي النقيض
منتظره الجزء القادم
مش تتاخرررررررررررررررررررررر والا هزحل بجد
وهديه جميله اوي بجد
مهرة
مبسوط انكشايفة الأسلوب لاهث فهذا اهم شيئ في القصة عدم ملل القارئ وشغفة بمعرفة باقي الحدث
دمت بكل الخير
- زهرة العمر الجميل
بالطبع اتفق معك في كلماتك
لك كل التحية
- محاسن صابر
ربنا يخليكي يا محاسن
- مولان
وانا ماقدرش على زحلك يا جارتي العزيزة .. يومين كدة بس الناس تقرأ الجزء الأول وهنزل ان شاء الله بالثاني
تحياتي لك يا مولان
درررررررررش
أيه ده كله
والله فجأتني
حقيقي بشكرك على الإهداء الرقيق ده
وفعلا كلامك بيأكد لي إنك فعلا شخص يستحق كل تقدير وإحترام
والهدية التالتة طبعا المجموعة القصصية ليوسف إدريس
والهداية التالته هي عودتك للقصة
والبداية تنبئ بأحداث رائعة
تحياتي لقلمك المبدع
وإمتناني لعطاياك الثرية
وليد
الدين يسر وبسيط
لا يحتاج لصراخ وتشدد
فلن يشاد الدين أحدا إلا غلبه
أسلوب الصراخ والتهويل والتهديد
قد يبعد البعض عن الإسلام
وهذا ليس من الإسلام في شئ
ديننا يسر فعلا
فقط معرفه جيدا
دمت بكل الخير أخي
وفي انتظار البقيه :)
بفتح قناة الدقون لقتهم اهدروا دم واحد اسمه مصطفي مهتمتش لكن انه كمان يكون صاحب مدونه اسمها ابداعات شاب وكمان ثائر انا قلتاعرفه بس فين وبعدين قررت اني معرفوش مه مش ناقصه انت غاوي مشاكل وانا لا ...الحبكه القصصيه كويسه بس من غير زعل محتاجه للكثير من الثقل
ايوه خليك في القصص بعيدا عن الجديات اتلكم عن الوحش الاحمر في قصه كده اعملك جو فانكي واضرب شعر جل
طبعا انا مش هتكلم عن الكره نفسها لاني معترض معاك علي حاجات فيها ونقط اعتقد انك مقصدتهاش ضمنيا يعني مثلا انا حسييتانك زعلان ان الميكروجيب بقي طويل والايشارب الكبير واللبس الفضفاض مش عارف هل هي اراء ام مجرد حبكه قصصيه وخصوصا ان الحاجات دي تعتبر ثوابت دينيه
شكرا ليك
عارفة مش عارف ليه
اولا : حمد لله على السلامة وماتبقاش تغيب تاني
ثايا : لا شكر بين الأخوات خصوصا على شيئ يستحق
ثالثا : ودة الأهم انت منور الدنيا كلها يا جميل
تحياتي ليك ودمت بكل الخير
- تأملات
اتفق معك في كل ما قولتيه
اهلا بك زائرة كريمة للمدونة
تحياتي لك ودمت بكل الخير
- عايش على الهامش
بص يا عم قبل كل حاجة انت منور الدنيا كلها مش بس المدونة
ثانيا : ياريت لوتعرفني فين المناطق اللي محتاجة ثقل علشان اخد بالي منها
ثالثا: بالنسبة للملابس الطويلة فطبعا انا معاها لأنك زي ماقولت ثوابت دينية انا كمصطفي ريان الأنسان مش هقبل ان مراتي تلبس جيبة بالكاد تغطي ركبتيها لاء لازم تلبس حجاب شرعي عباءة فضفاضة طويلة لا تشف ولاتصف كما هي شروط الحجاب الشرعي المعروفة
ولكن نحن هنا في حالة اخري ليس لها علاقة بقناعاتي انا الشخصية
ارجو ان تكون متقهم للأمر حتى لا يختلط عليك
تحياتي لك يا اخي ودمت بكل الخير
يا راااجل
ده انت غلبت نبيل فاروق في تعليقه لنا في قصصه جزءا بعد الأخر
بالنسبة للقصة فأنا عاوز اعرف ترتيبها الزمني بين القصص التي كتبتها....يظهر في نصها وترتيب احداثها وايقاعها حالة نضج ابداعي جميلة تقول بأننا تقريبا وصلنا!!!ه
في انتظار الحلقة القادمة يا بطل وبعدين نعلق علي المضمون
القصة حلوة اوى
تسلم ايدك
مستنيه الحلقة الجاية
ايوه كده طلع الابداع الي جواك
القصه عجبتني وفيها واقعيه بنشوفها في الحياه حقيقي
التشدد غير مرغوب به علي الاطلاق فالدين يسر وليس عسر
ولاكن مشاهدة روبي ونانسي وهيفا ليس صحيح
مشاهدة الناس التي تصرخ وتلعن وتكفر كل شئ افضل من بنات ابليس
او الافضل
لا نشوف ده ولا نشوف ده
الاهتمام بالزوج والاسره والاولاد افضل من الاعتكاف نفسه
ده رائي
بالنسبه للحجاب فا السن الموجود في القصه سن كبير
وقوله- صلى الله عليه وسلم- في الحديث الصحيح المتفق عليه لأسماء بنت أبي بكر- رضي الله عنهما-: "يا أسماء.. إذا بلَغَتْ المرأة المحيض فلا يُرى منها إلا هذا"، وأشار إلى الوجه والكفين.
أظن يعني 16 سنه هتكون بلغت
طلق اللحيه سنه عن النبي صلي الله وسلم
وليست فرض
درش باشا انا بحب افصص القصص واحللها ههه
بس بجد انا مستني باقيتها
تحياني ودمت مبدعا
اه من التشدد
بس أسلوبك شيق بجد
وحاسس ان البوست ده الأحداث سريعة
يعنى كان ممكن يتكتب على بوستين وتمط فيها شوية اشمعنى بتوع المسلسلات يعنى
- تايه في وسط البلد
حبيبي قلبي منور الدنيا كالعادة وان شاء الله القادم يعجبك اكتر واكتر
تحياتي لك ودمت بكل الخير
- دراما كوين
منوراني
وفي انتظارك الحلقة الجاية
ماتتأخريش
لك كل التحية
- احمد علام
ياعم فصص زي مانت عايز المدونة مدونتك وانا اللي مستني رأيك في القادم
تحياتي ليك يا جميل ودمت بكل الخير
- فانكي دكتور
علشان بس الناس ماتزهقش ياعم محمود وتسي المدونةزي المسلسلات
لك مني كل التحية والود وفي انتظار رأيك في الجزء التاني
مصطفى
يعنى أول ما قرر أنا أقرر أبطل كتابة
أدبية وادخل فى الجد
تيجى انت تعكس
بالمناسبة القرار ده غير معلن وفى حيز النقاش
فى المجلس الشعبى المحلى لمدونة على الطريق
جميلة تلك القصة وما سيتبعها
وفقك الله أخى
تحيتى
السلام عليكم
بوست جميل
بدايه جميله لكن مش هقدر احكم عليها
غير لما تكمل عشان اقدر اقيم جمالها
انا طبعا مش أكتر من قاريء
ملحوظه : ياريت في بوستاتك تبقي تفصل
بين السطور لأن ده هيسهل القراءه علي
القاريء وفي نفس الوقت هيضيف شكل جمالي
أظن إن ديه اول مره اعلق عندك
لكن انا كنت متابعك من بعيد
ربنا يوفقك والي مزيد من الابداعات
وإلي الملتقي
في رعايه الله
ايها الاديب الثائر
اشتقت كثيرا لادبك المتميز
واتمنى ان ارى لك كتابا فى القريب
تحياتى ومودتى
- عرفة الأسيوطي
اوعى تبطل كتابة ادبية الأديب ليس له إلا ادبه هناك الكثير من الكتاب الجادين ولكن يوجد اقل القليل من الأدباء الماهرين انت احدهم
لا تترك الأدب يا عرفة
تحياتي ليك يا جميل
- z!zOoOo
منور الدنيا يا جميل
بس قولي ازاي افصل بين السطور وانا اعمل
منتظر زياراتك القادمةولك كل المودة
- دعاء مواجهات
يا اهلا بالصحافة وكاتبة المستقبل
بصي بالنسبة للأمنيتك ان شاء الله في القريب العاجل انتظري الكثير من المفاجأت السارة
مستني رأيك في البوست القادم ان شاء الله في تكملة القصة
تحياتي ليك يا دعاء
كالعاده جاء تعليقى متأخر كثيير ..
ولكنى قرأت الجزء الأول قبل ان اطير للجزء الثانى ..
وبالجزء الثانى سأقوم بالتعليق الأكبر ..
تحيتى لك ..
وكفايه رغى علشان كلى شوق لقراءة الباقى ..
لأنها بجد مشوقة جدا جدا جدا
أجمل تحيه لخير الاخوة :)
Post a Comment