تحديث مهم جدا
تحية إلى منتظر الزيدي الرجل الذي اثبت انه مازال في العرب رجال حقيقيون
الذي اثبت لكل الدنيا ان حذاءه اقوي من كل اسلحة العرب وغيرهم .. تحية لمنتظر الزيدي الرجل الذي فعل في وقت اكتفي فيه الكثيرون بالكلام..وياليتها كلمات تفيد
فآه يا منتظر فكم انتظرناك
- على هذا اللينك طرائف ساخرة جدا على موضوع ضرب بوش بحذاء منتظر .. اقصد قنبلة منتظر
كل عام وانتم في سعادة وحب وقلوب صافيه هانئة لا تحمل حقدا او ضغينة للأحد
كل عام وانتم في تقدم ونجاح مستمر
بمناسبة الأحتفال بعيد ميلاد المدونة يسعدني ان اعيد نشر هذه القصة
والتي كما اخبرتكم كانت بمثابة تميمة الحظ بالنسبة لي في عالم التدوين فبعد ان نشرتها اصبحت بحمد الله مدونا له قراء كثيرون بل اصبح البعض يدخل ليسألني على الشغل الجديد .. الشئ الطريف انني بعد ان نشرت قصة اخري بعدها كانت التعليقات ماتزال تأتي عليها
اعيد نشرها واتمنى ان تعجبكم
ومرة اخري كل عام وانتم في خير وحب وسعادة وتوفيق
.........................
الحل الأمثل
عدتُ من عملي في مساء ذلك اليوم منهكا .. كان أقصي ما أتمناه أن آخذ حمـَّـاما باردًا ، وأتناول العشاء الفخم الذي وعدتني به زوجتي في الصباح .. ولكن
زوجتي خلفت الوعد .. إذ إنها أخبرتني وهي تحاول أن ترسم على وجهها علامات الأسف أنها لم تطبخ لأن أمها اتصلت بها فذهبت إليها ، وظلت معها طوال اليوم .. وطلبت مني أن نشتري طعاما جاهزا ، مع وعدٍ حقيقيٍّ منها أن ذلك لن يحدث في المستقبل . كنتُ متعبا ولم أشأ أن أصنع معها مشكلة أختم بها يوما كان مليئا بالمشاكل .. فطلبتُ الطعام ، ولكني شعرت بالحسرة وأنا أدفع ستين جنيهًا في أربع ساندوتشات وزجاجتي مياه غازية .
- آه ... كانت الستون جنيهًا كافية أن تصنع وجبة فخمة لشخصين -
لم يمر أسبوع بعدها حتى وجدتها تكرر نفس الشيء .. وكانت الحجة هذه المرة انشغالها مع ابنة خالها لشراء مستلزمات الزواج .. وسكت للمرة الثانية بعد أن أقسمت أن هذه هي المرة الأخيرة .
إلا أن زوجتي سرعان ما حنثت في قسمها .. ففي الأسبوع التالي كررت نفس
الأمر مع اختراع حجة جديدة .. قرأت في عينيها وهي تتحدث أنها باتت تستمرئ
هذا الأمر – الذي يكلفني أكثر من طاقتي – لم أستطع أن أصمت ، صِحتُ في وجهها أنني لست متزوجا لكي آكل دوما من الشارع ، كما أن المرتب لن يكفي أن نشتري كل أسبوع أربعَ ساندوتشات تكلفنا أكثرمن ستين جنيهًا .
في هذه اللحظة أخذت تبكي ، وتنعي حظها السييء الذي أوقعها في رجل
بخيل – كما وصفتني – يستخسرفيها عشاء من الخارج كل أسبوع .. في ذلك الوقت لم يكن هناك أي مجال للمناقشة معها .. فتركت البيت وذهبت لأتناول العشاء في الخارج .
- كان يجب أن يكون هناك حلٌّ رادعٌ مع هذه المرأة .. فكرتُ أن يكون المواجهة وبالفعل ففي الشهر الذي يليه أعطيتها مصروف البيت ناقصا حوالي النصف
وعندما سألتني عن السبب اخبرتها أن ذلك هو ثمن شراء وجبات الطعام من الخارج .. فهي لم تعد تطبخ في البيت .. كنت أريد لحظتها أن تتحدث ونتواجه
وننهي هذا الأمر .. ولكنها صمتت وقالت عيناها في هذه اللحظة ما حدث بعد ذلك .
إذ إنها أصبحت تتطبخ طعاما لا يؤكل ، وفي كل مرة تعتذر ببرودها القاتل المعروف .
- فكرت بعدها أنه يجب أن يكون هناك حلٌّ أمثل بعيدا عن المواجهة ، والعند اللذين لن يُجديا معها .. فكرت طويلا ثم ظفرت بالحل الذي بدأت على الفور في تنفيذه .
- ففي اليوم التالي عندما ذهبتُ للعمل قمتُ بإنشاء إيميل لفتاة وهمية أسميتُها (إنجي) أرسلت إليها من خلاله - هي وبعض زميلاتي في العمل التي لا تعرفهم بالطبع وذلك حتى لا تشك في الأمر كله – رسالة على لسان إنجي هذه أسميتُها
(نصيحة إنجي لكل بنات جنسها ) .. قلت فيها : ( إنها امرأة تبلغ من العمر الآن ثلاثين عاما كانت متزوجة من رجل فاضل .. كان يضعها بين عينيه ، ويفعل كل ما في وسعه من أجل إسعادها .. كان جميع من حولها يرون أنها تعيش في منتهى السعادة ، ولكنها للأسف لم تحافظ على هذه السعادة وأضاعتها من بين يديها .. إذ إنها بدأت تتمرد عليه ، وتكلفه أكثرمن طاقته ، وعندما كان يتحدث معها كانت تغضب وتخاصمه ، واستمر الأمر كذلك حتى وصلت به إلى طريق مسدود أدى إلى الطلاق .. وهي الآن تعيش وحيدة وهي مازالت شابة صغيرة تتذكر الماضي وتندم عليه .. في الوقت الذي تزوج فيه هو بأخرى بعد الانفصال عنها وكل أخباره التي تصل إليها تقول إنه يعيش حياةً سعيدةً وإن زوجته تضعه في عينيها فهي لا تريد أن تكون نسخةً ثانيةً منها .. ولذلك فقد قررت أن تستخدم النت لتخبركل بنات جنسها بقصتها حتى يتعلمنَ منها ولايكررنَ نفس أخطائها)
- عندما عدت إلى البيت في مساء ذلك اليوم وجدتُ زوجتي على غير العادة تستقبلني وهي في أبهى صورة .. تستقبلني استقبالا حافلا حميمًا مثلما كانت تفعل أيام الخطوبة وأيام الزواج الأولى .. وقد أعدت عشاءًا فخمًا لم تعده منذ شهور طويلة ، وتجلس معي وتضاحكني وقد عادت ذلك الملاك الذي تعرَّفت عليه منذ سنوات وأحببته وارتبطتُ به .
وبعد العشاء ذهبت لتعد الشاي ... أحضرته وجلست بجواري ، ثم مدت يدها
وأدارت جسدي نجوها ، وضمت يدي بين يديها في دفء لم أعهده منها منذ كثير :
- طارق هل مازلت تحبني ؟
اصطنعتُ الدهشة وأنا أسألها :
- لماذا تسألين هذا السؤال الآن ؟
ردت في إصرار واضح :
- فقط أجِـب سؤالي .
- نعم أحبك .
صمت لحظة ثم أكملتُ :
- ولكنك ...
امتدت يدها على فمي لتقاطعني :
- أعرف أني منذ فترة أفعل أشياءًا تغضبك ولكني أريدك أن تسامحني .. أريد أن نبدأ صفحة جديدة منذ هذه اللحظة ، وأعِدُكَ أنني لن أفعل بعد ذلك أي شيء يغضبك
قلت في لهجة عتاب مريرة :
- وعد مثل وعودك السابقة ؟
ردت في لهفة ممزوجة بالأسف الواضح :
- لا ، وعد حقيقي .
صمتُ لحظة ثم أكملتُ :
- طارق أنا أحبك .. ليس لي أحدٌ في هذه الدنيا إلا أنت ، ولا أريد أن أخسرك وأخسر هذا البيت الذي تعبنا سويا في بنائه .
ابتسمت لها في هذه اللحظة .. وفهِمَت هي معنى ابتسامتي .. وملأ الفرح وجهها وارتمت بين أحضاني .
في تلك اللحظة ظهرت على وجهي ابتسامة لها معنى آخر لم ترَها زوجتي وصِحتُ بيني وبين نفسي فرحًا :
( بركاتك يا إنجي )
(تمت)
زوجتي خلفت الوعد .. إذ إنها أخبرتني وهي تحاول أن ترسم على وجهها علامات الأسف أنها لم تطبخ لأن أمها اتصلت بها فذهبت إليها ، وظلت معها طوال اليوم .. وطلبت مني أن نشتري طعاما جاهزا ، مع وعدٍ حقيقيٍّ منها أن ذلك لن يحدث في المستقبل . كنتُ متعبا ولم أشأ أن أصنع معها مشكلة أختم بها يوما كان مليئا بالمشاكل .. فطلبتُ الطعام ، ولكني شعرت بالحسرة وأنا أدفع ستين جنيهًا في أربع ساندوتشات وزجاجتي مياه غازية .
- آه ... كانت الستون جنيهًا كافية أن تصنع وجبة فخمة لشخصين -
لم يمر أسبوع بعدها حتى وجدتها تكرر نفس الشيء .. وكانت الحجة هذه المرة انشغالها مع ابنة خالها لشراء مستلزمات الزواج .. وسكت للمرة الثانية بعد أن أقسمت أن هذه هي المرة الأخيرة .
إلا أن زوجتي سرعان ما حنثت في قسمها .. ففي الأسبوع التالي كررت نفس
الأمر مع اختراع حجة جديدة .. قرأت في عينيها وهي تتحدث أنها باتت تستمرئ
هذا الأمر – الذي يكلفني أكثر من طاقتي – لم أستطع أن أصمت ، صِحتُ في وجهها أنني لست متزوجا لكي آكل دوما من الشارع ، كما أن المرتب لن يكفي أن نشتري كل أسبوع أربعَ ساندوتشات تكلفنا أكثرمن ستين جنيهًا .
في هذه اللحظة أخذت تبكي ، وتنعي حظها السييء الذي أوقعها في رجل
بخيل – كما وصفتني – يستخسرفيها عشاء من الخارج كل أسبوع .. في ذلك الوقت لم يكن هناك أي مجال للمناقشة معها .. فتركت البيت وذهبت لأتناول العشاء في الخارج .
- كان يجب أن يكون هناك حلٌّ رادعٌ مع هذه المرأة .. فكرتُ أن يكون المواجهة وبالفعل ففي الشهر الذي يليه أعطيتها مصروف البيت ناقصا حوالي النصف
وعندما سألتني عن السبب اخبرتها أن ذلك هو ثمن شراء وجبات الطعام من الخارج .. فهي لم تعد تطبخ في البيت .. كنت أريد لحظتها أن تتحدث ونتواجه
وننهي هذا الأمر .. ولكنها صمتت وقالت عيناها في هذه اللحظة ما حدث بعد ذلك .
إذ إنها أصبحت تتطبخ طعاما لا يؤكل ، وفي كل مرة تعتذر ببرودها القاتل المعروف .
- فكرت بعدها أنه يجب أن يكون هناك حلٌّ أمثل بعيدا عن المواجهة ، والعند اللذين لن يُجديا معها .. فكرت طويلا ثم ظفرت بالحل الذي بدأت على الفور في تنفيذه .
- ففي اليوم التالي عندما ذهبتُ للعمل قمتُ بإنشاء إيميل لفتاة وهمية أسميتُها (إنجي) أرسلت إليها من خلاله - هي وبعض زميلاتي في العمل التي لا تعرفهم بالطبع وذلك حتى لا تشك في الأمر كله – رسالة على لسان إنجي هذه أسميتُها
(نصيحة إنجي لكل بنات جنسها ) .. قلت فيها : ( إنها امرأة تبلغ من العمر الآن ثلاثين عاما كانت متزوجة من رجل فاضل .. كان يضعها بين عينيه ، ويفعل كل ما في وسعه من أجل إسعادها .. كان جميع من حولها يرون أنها تعيش في منتهى السعادة ، ولكنها للأسف لم تحافظ على هذه السعادة وأضاعتها من بين يديها .. إذ إنها بدأت تتمرد عليه ، وتكلفه أكثرمن طاقته ، وعندما كان يتحدث معها كانت تغضب وتخاصمه ، واستمر الأمر كذلك حتى وصلت به إلى طريق مسدود أدى إلى الطلاق .. وهي الآن تعيش وحيدة وهي مازالت شابة صغيرة تتذكر الماضي وتندم عليه .. في الوقت الذي تزوج فيه هو بأخرى بعد الانفصال عنها وكل أخباره التي تصل إليها تقول إنه يعيش حياةً سعيدةً وإن زوجته تضعه في عينيها فهي لا تريد أن تكون نسخةً ثانيةً منها .. ولذلك فقد قررت أن تستخدم النت لتخبركل بنات جنسها بقصتها حتى يتعلمنَ منها ولايكررنَ نفس أخطائها)
- عندما عدت إلى البيت في مساء ذلك اليوم وجدتُ زوجتي على غير العادة تستقبلني وهي في أبهى صورة .. تستقبلني استقبالا حافلا حميمًا مثلما كانت تفعل أيام الخطوبة وأيام الزواج الأولى .. وقد أعدت عشاءًا فخمًا لم تعده منذ شهور طويلة ، وتجلس معي وتضاحكني وقد عادت ذلك الملاك الذي تعرَّفت عليه منذ سنوات وأحببته وارتبطتُ به .
وبعد العشاء ذهبت لتعد الشاي ... أحضرته وجلست بجواري ، ثم مدت يدها
وأدارت جسدي نجوها ، وضمت يدي بين يديها في دفء لم أعهده منها منذ كثير :
- طارق هل مازلت تحبني ؟
اصطنعتُ الدهشة وأنا أسألها :
- لماذا تسألين هذا السؤال الآن ؟
ردت في إصرار واضح :
- فقط أجِـب سؤالي .
- نعم أحبك .
صمت لحظة ثم أكملتُ :
- ولكنك ...
امتدت يدها على فمي لتقاطعني :
- أعرف أني منذ فترة أفعل أشياءًا تغضبك ولكني أريدك أن تسامحني .. أريد أن نبدأ صفحة جديدة منذ هذه اللحظة ، وأعِدُكَ أنني لن أفعل بعد ذلك أي شيء يغضبك
قلت في لهجة عتاب مريرة :
- وعد مثل وعودك السابقة ؟
ردت في لهفة ممزوجة بالأسف الواضح :
- لا ، وعد حقيقي .
صمتُ لحظة ثم أكملتُ :
- طارق أنا أحبك .. ليس لي أحدٌ في هذه الدنيا إلا أنت ، ولا أريد أن أخسرك وأخسر هذا البيت الذي تعبنا سويا في بنائه .
ابتسمت لها في هذه اللحظة .. وفهِمَت هي معنى ابتسامتي .. وملأ الفرح وجهها وارتمت بين أحضاني .
في تلك اللحظة ظهرت على وجهي ابتسامة لها معنى آخر لم ترَها زوجتي وصِحتُ بيني وبين نفسي فرحًا :
( بركاتك يا إنجي )
(تمت)
33 comments:
هههههههههههههه
بجد جامدة جدا يا مصطفى
أفكارك تحفة يابني
أتمنى تكون بخير
:)
جامدة جدا جدا جدا حلوة اوي بجد ومعنديش كلمات اطراء تزصف مدي اعجابي بلقصة
كل سنه وانت طيب
ايوه انا كنت قريتها قبل كده عندك فعلا
جميله جدا
استمتعت بقرائتها
تقبل مروري من هنا :)
.
وانا كنت من أوائل اللى دخلو وعلقو عليها
وبرضه النهاردة عجبانى زى ما عجبتنى من سنه
كل سنه وانت طيب يا درش ومن نجاح الى نجاح أن شاء الله
.
فكرتني بمسلسل
يوميات زوج معاصر
بتاع أشرف عبد الباقي
...
جميلة
- ابن ادم
كل سنةوانت طيب يا عمر وحج مبرور وذنب مغفور
وانا فرحان ان القصة عاجبتك واشكرك على كلامك الحلو عني
- حروف
كل سنة وانتي طيبة وكلامك دة ماتعرفيش قد ايه مفرحني
دمت بكل خير وود
- صبرني يارب
كل سنة وانتي طيبة
انا فاكر ردك عليها انتي في الأول افتكرتيني بحكي عن نفسي وطلبتي مني اني اخلي بالي من مراتي وماخليش حد غريب يملا دماغها لأنها طيبة وبتحبني
بجد يا صبرني اتمنى اني اتجوز واحدة طيبة وبتحبني واقدر املي دماغها
كل عام وانتي وجميع اسرتك بخير وسعادة
- اقصوصة
انتي الأجمل
وكم اسعدني مروروك
- صفاء جلال
انا فاكر تعليقك عليها انتي بردو افتكرتيها قصة حقيقية وقولتي اني راجل خبيث قوي وبلاش اوزع الخبث دة على الرجالة علشان الستات تعرف تعيش
في الحقيقة تعليقك دة فرحني قوي لأنه اكدلي قد ايه القصة واصلة مع الناس
بس المرة دي انا فرحان اكتر لأني اتعرفت اكتر على بني ادمة جميلة قوي اسمها صفاء جلال
دمت بكل خير وعافية
- احمد حشمت
انت الأجمل يا جميل
وانا فرحان انها فكرتك بحاجة ناجحة زي تمثلية اشرف عبد الباقي
أقول ايه بس
بجد انت بتكتب قصص قصيرة هاية
سلم لك قلمك
دمت بكل الود
صديقى مصطفى
انا قريت عندنور الدين نقد صعب اوى ليكوانا متاكدة انكانسان كويس ونيتك صافية فعلا وانا شخصيا بحب اوى كتباتك عشان بجد حلوة ومئبولة
واناقريت قصتك اللى هى بتاعة اللى فاتت بس ياريت فعلا تشيل قصةالهجرة عشان مش حد ينقضك
وربنا يهدينا كلنا يارب
محمد غالية
منور يا جميل وكل سنةوانت طيب وانا بجد فرحان قوي ان القصة عاجبتك وانكشايف اني بكتب قصص هايلة
ان شاء الله قريب قوي استني مفاجأة حلوة ان شاء الله هتفرحك
دمت بكل الخير يا اخي العزيز
- صديقتي المجهولة
اهلا بك يا اختي العزيزة في البداية انا كنت اريد ان اتعرف عليكي
ثانيا: انا ادعوك لقرأة هذه القصة ومعرفة رأيك فيها
- اما بخصوص قصة ادم فهذه كانت صفحة وانتهت وانطوت مع رحيل ادم منذ اكثر من ثلاث اشهر ولست اعرف ما الفائدة من اشعال فتنة خمدت منذ وقت طويل خاصة ان صاحبها ليس موجودا بيننا الأن
- اما بخصوص مايقال عني عند الأخرين فأنا لن ارد عليه ولن التفت إليه انا رجل يحلم بالوصول للقمر وبناء قصر عال فوقه وليس من سمات هؤلاء الحالمين ان ينظرو ورائهم انا ابن المستقبل الذي يفتح ذراعيه لي ولن اسمح للماضي ابدا ان يعكر علي صفو حياتي او خططي للمستقبل
ادعوك وادعو جميع اصدقائي القراء
ألا يتحدثو هنا عن قصة الهجرة مرة اخري
علقي على هذا البوست وعلى الأعمال القادمة وانتظري الغد
فغدا ان شاء الله سيحمل لي خيرا كثيرا جدا سيفرح له وبه كل صديق مخلص للأنسان اسمه مصطفي ريان
دمت بكل الخير والحب ومنتظر رأيك في هذه القصة
جميلة القصة اوي
الواحد مابيحسش بقيمة الحاجة الا اذا حس انها هتروح منه
و مناسبة جدا لعيد ميلاد المدونة بما انها بداية الاقبال علي المدونة كما قلت في بوست سابق
كل سنة و انت و مدونتك طيب
لا لا انجي مين
بركاتك يا درش
ايون كده يا صاحبي هوه ده الكلام
اسلوبك الممتع خلاني اصدق ان ممكن واحده زي دي تتغير
بس انا بردو شايف الطلاق احسن
ههههههههه
تحياتي علي ابداعك
وكل عام وانت بصحه وسعاده
لتانى مره بعلق فى نفس القصة وبقول تسلم ايديك يامصطفى
وان شاء الله نحتفل بالعيد المئة للمدونة
كل سنة وابداعاتك معانا
كل سنة وانت مميز
كل سنة
وانت ناجح وفى تقدم مستمر
- موني
ربنا يخليكي يا موني
وان شاء الله اكتب حاجات احلى واحلى وتعجبك اكتر
نورتنيني واسعدتيني وكل عام وانتي بخير وسعادة
- احمد علام
انا يا احمد مارضتش ان الولية تتشرد قلت ان الطيب احسن
ههههههههههه
كل سنة وانت طيب يا جميل ودمت بكل الخير
- لايف
كل سنة وانتي طيبة يا صديقتي الجميلة
والله تعليقاتك كانت وحشاني قوي
وان شاء الله نحتفل مع بعض بحاجات تانية كتير اكبر من حدود المدونة
كل سنة وانتي بخير وصحة وسعادة
حلوه اوى القصه دى
بس يا ترى بعد تلات اربع شهور ايه اخبار طارق ؟؟؟ مبسوط برضه ولا فيه حاجه لسه معكننه عليه عيشته زى باقى المتجوزين ؟؟
هههههههه
قصة حلوة خليط ما بين هو مبكى والموقف الساخر حين خافت الزوجة على بيتها
سلمت يمينك
جامدة اوى القصة دى
فكرة حلوة التهديد بالميل
- محمد عتلم
حبيبي كل سنةوانت طيب يا جميل
والله يا باشا كل الأخبار اللي بتوصلني عنه انه عايش فل الفل البت مراته اتعلمت الدرس واحترمت نفسها جدا
هههههههههه
لك كل التحية والود يا اخي
- نهر الحب
كل سنة وانتي طيبة وانافرحان قوي ان القصة عاجبتك
دمت بكل الخير والود
- هي فوضي
فرحان قوي ان القصة عاجبتك وانك شايف القصة جامدة
لك كل التحية والأحترام
فعلا برماتك يا إنجي :)
جميله الفكرة .. ياريتها تعمم
على الرجال والنساء سواء :)
سلوي
اهلا بك ايتها الأخت الفاضلة
على فكرة اسمك دة عزيز عندي قوي
وانا والله فرحان قوي ان القصة عاجبتك
انا ارجو منك ان تعتبري هذه المدونة منذ هذه اللحظة بيتك الذي تأتي فيه في اي لحظة واي وقت
دمت بكل خير يااختي الكريمة الفاضلة
ههههههههههههههههههه
يعني مش لقيت غير طارق وانجي
تجيب سيرتي انا وجوزي ليه يا عم مصطفي
هههههههههههههههه
ماشي يا سيدي
بس بجد القصيدة حلوة
اكيد عشان فيها طارق وانجي
:)))))))))))
سمراء النيل
طبعا طبعا هو في احلى من طارق وانجي
ربنا يخليكو لبعض وتجيبو لنا
( طوارق واناجي )كتير قوي وحلوين قوي زيكم كدة
هههههههههههه
دمتم بكل الخير والود
ظريفه قوى انا بافكر اعملها فى جوزى بس بالعكس طبعا واكيد هاقولك على النتيجه- دى فكره هايله جدا - كنت فين من زمان - شكرا يادرش - تحياتى
- بنت الغربة
انا كنت موجود
مستني بقي النتيجة
كل سنةوانتي طيبة
تستاهل فعلا
مش الزوجة
اقصد القصة
:)
وادى جزات اللى ماتطبخش وتسيب جوزها الغلبان للتيك أواى والدريفرى:)
خالص تحياتى
هههههههههه راجل لئيم بجد
المفروض يكون فدايما ود بين الازواج هي تعمله عشا و شموع و هو يجيب ورد
الحب لازم عمرو يفضل طويل
تحياتي
صرصارة
ودي كانت نصيحة صرصارة لكل البنات والستات
ههههههه
دمت بكل الخير يا جميلة
- ايمي
عندك حق يا ايمي لازم نحاول نطول عمر الحب على قد ما نقدر
دمت بكل الخير والحب
القصه لطيفه يا مصظفى
مش عارفه ليه دايما بحس انك واخد العلاقه بين الجنسين كأنها حرب؟؟؟؟؟؟
يمكن متهيألى....اتمنى
سلام
اوف بهالسرعه؟
طيب أنا بدي نسخه ذكوريه من انجي و يكون اسمه انجيلو و يخلي الشباب تتوصى فينا:)
ازيك ما مصطفى عامل ايه؟
مهرة
لاء انتي فهماني غلط
لو كان حرب كان طلقها هواستخدم الحيلة علشان بيحبها وعايزيكمل معاها
انا شايف اننا كلنا بنكمل بعض
ماينفعش ابدا تكون حرب
سلامي ليكي وتحياتي
- مياسي
اهلا بييكي ياجميلة
بس قصة انجيلو دي بقي اكتبيها انتي لني مش عايز اكرر نفسي
اكتبيهاويسعدني ان اقرأا واقولك رأيي فيها
دمت بكل الخير ومستني (انجيلو )
كل سنه وانت طيب
طريقتك لذيذه جدا يا مصطفي
ماكدبش عليك ماكملتهاش عشان الوقت بس اوعدك لما ارجع اكمل
تحياتي
Post a Comment